بطارية عربة الجولف الفعالة من حيث التكلفة من باريسيون توفر قيمة استثنائية من خلال تحقيق توازن بين عمر طويل، صيانة منخفضة، وأداء ثابت تلبي احتياجات المستخدمين العالميين، من أصحاب العائلات الذين يركزون على التكلفة إلى مشغلي المشاريع الكبيرة. صُمّمت البطارية باستخدام كيمياء فوسفات الليثيوم الحديدي (LiFePO4)، وتوفر عمرًا يزيد عن 2000 دورة شحن وتفريغ، أي ثلاثة أضعاف عمر البطاريات التقليدية ذات الحمض الرصاصي، مما يقلل من تكرار الاستبدال للمستخدمين في البيئات ذات الاستخدام الكثيف، مثل المنتجعات في الهند أو ملاعب الجولف في الولايات المتحدة الأمريكية. تصميمها الخالي من الصيانة يلغي الحاجة إلى إعادة تعبئة الماء أو فحص مستويات الحمض، وهو ميزة كبيرة للمستخدمين في المناطق ذات الخبرة التقنية المحدودة (مثل أجزاء من إفريقيا) أو الذين يسعون إلى تقليل وقت الصيانة (مثل مراكز الزراعة المزدحمة في أوروبا). كثافة الطاقة العالية تضمن استخدامًا فعالًا للطاقة: حيث تقدم 120 واط ساعة/كجم، ما يكفي لتشغيل يوم كامل من الجولف في إسبانيا أو نقل المنتجعات في تركيا بشحنة واحدة، في حين أن معدل التفريغ الذاتي المنخفض (أقل من 3% شهريًا) يعني أنها تحتفظ بشحنتها أثناء التخزين، وهو مثالي للمستخدمين الموسميين في الدول الإسكندنافية حيث قد تبقى العربات بدون استخدام خلال فصل الشتاء. كما أنها تتكيف مع معايير الطاقة العالمية، وتتوافق مع منافذ 110 فولت في الولايات المتحدة الأمريكية، والشبكات الكهربائية 220 فولت في أوروبا، وأنظمة 240 فولت في أستراليا، مما يلغي الحاجة إلى محولات جهد باهظة الثمن. بالنسبة للمستخدمين التجاريين، تظهر فعالية البطارية من حيث التكلفة في تكلفة امتلاكها على المدى الطويل: فهي تقل تكلفتها بنسبة 30% مقارنة بالبدائل الرصاصية الحمضية على مدى 5 سنوات عند احتساب تكاليف الاستبدال والصيانة. أما بالنسبة للمستخدمين المنزليين في البرازيل وإندونيسيا، فإن سعرها الميسّر (مقارنةً بخيارات الليثيوم أيون الأعلى سعرًا) يجعل امتلاك عربات الجولف الكهربائية في متناول اليد، دون التفريط في الجودة. من خلال التركيز على القيمة على المدى الطويل وليس فقط التكلفة الأولية، تتماشى بطارية باريسيون الفعالة من حيث التكلفة لعربات الجولف مع الأولويات الثقافية، مما يجد صدى لدى المستخدمين الأوروبيين الذين يقدرون الاستدامة (حيث يمكن إعادة تدوير LiFePO4) والمستخدمين الآسيويين الذين يركزون على العملية.